ألهي لا تعذبني فإني
ألهي لا تعذبني فإني
مقرٌبلذي قد كان مني
فما لي حيلةً إلارجائي
لعفوك فأحطط الأوزارعني
فكم من زلةٍ لي في البرايا
وأنت عليَ ذو فضل وَمنَ
إن فكرتُ في ندمي عليها
عضضت أنا ملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيرا وإني
لشر الناس إن لم تعف عني
أجن بزهرة الدنيا جنوناً
وأفني العمر فيها بالتمني